أعلنت جبهة تحرير أزواد، اليوم الثلاثاء، أنها نجحت بفضل عملية نفذتها إحدى وحداتها الأمنية، بالتزامن مع مفاوضات أجراها أشخاص ذوو نفوذ اجتماعي، في تحرير الرهينة الإسباني نافارو جياني جيلبرت.

وقالت الجبهة في بيان حصلت تقدمي على نسخة منه، إن الضحية اختطف في 14 يناير 2025 في جنوب الجزائر، ونُقل إلى إقليم أزواد من قبل خاطفيه المنتمين إلى إحدى شبكات الجريمة المنظمة العاملة في منطقة الساحل وخارجها.

وسلمت جبهة تحرير أزواد المختطف نافارو جيلبرت، إلى السلطات الجزائرية، وتأتي عملية التسليم هذه أيضا في الوقت الذي دخل فيه الخاطفون إلى أزواد عبر الحدود الجزائرية.