أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في موريتانيا التزامها الراسخ ببناء مجتمع شامل يضمن نفس الحقوق لكل طفل، دون تمييز على أساس الأصل أو الوضع الاجتماعي.

وأوضحت المنظمة، في منشور لها، أن كل طفل، بما في ذلك الأطفال اللاجئين، يستحق أن ينمو في بيئة آمنة، تحمي كرامته وتكفل له فرص التعليم والأمل في مستقبل واعد.

وتأتي هذه الرسالة في سياق جهود اليونيسف المتواصلة لتعزيز قيم التعايش والعدالة الاجتماعية، بالتعاون مع السلطات الوطنية والشركاء المحليين والدوليين، لضمان بيئة حامية ومُمكنة لكل الأطفال في موريتانيا.